العربية
غابت الشمس
مسرح خيال الظل للاطفال
جيل سنتين حتى ٧ سنوات
بيوم من الايام بتقرر الشمس ما تطلع وضوي الدنيا وتخلي القمر لحاله بالسماء… تعباني وزعلاني لانو الكل بهتم بحالو وما حدا بشكرها. حيوانات الغابة بتعمل اجتماع طارئ لانو صعب يعيشوا بالعتمة وبعدها بقرروا يبعتوا الطاؤوس الي ما بنجح يقنع الشمس، وكمان العندليب والببغاء ما بنجحوا… حيوانات الغابة ما بتعرف شو تعمل وكيف تتصرف… من بعيد بسمعوا صياح الديك الي بطلب من حيوانات الغابة يجرب يحكي مع الشمس الي بترفض تحكي مع الديك وما بدها تضوي الدنيا وبدها تبقى ناييمي… الديك ما بتنازل للشمس لانو بدونها ما في حياة، وبحكمة وذكاء بقنع الشمس ترجع وضوي الدنيا، والا نورها راح يختفي للابد بحال طلعت والكل راح ينساها.. لهيك كل يوم وقبل ما يطلع الصبح منسمع صياح الديك يذكر الشمس تطلع وضوي الدنيا ويصحينا احنا كمان حتى نبلش يومنا بنشاط وحيوية…
كتابة وإخراج: هشام سليمان
تمثيل: رنا زيتاوي
انتاج: تياترو – مركز الابداع والثقافة الجماهيرية
شجرة العجائب
مسرحية تربوية ترفيهية للأطفال ولكل العائلة
تروي لنا المسرحية قصة عبدون، الذي كان يحلم بحديقة مليئة بالأزهار والخضروات، ولكن كانت شجرة التفاح أمام منزله تضايقه لأنها لا تثمر وتجلب الأوساخ. قرر عبدون اقتلاع الشجرة، لكنه فشل في ذلك. فقرر أن يزرع الزهور والخضروات حولها. وكانت المفاجأة! بدأت الشجرة تثمر، وأصبحت مليئة بالتفاح اللذيذ. ما الذي حدث؟ هل كانت الشجرة ساحرة؟ أم أن هناك امرا مهمًا وراء قصة عبدون وشجرة العجائب؟
مسرحية شجرة العجائب مليئة بالمغامرات والتشويق، ستأخذك في رحلة إلى عالم الطبيعة الساحر. المسرحية مناسبة لجميع الأعمار، تحمل رسالة تربوية واجتماعية للصغار والكبار.
إعــداد وإخــراج: هشــــام سـليـمان. تصميم ديكور: مروان صباح. ملابس: صابرين طافش. موسيقى: معين داينال. تـمـثـيـــل: عبيده زيد وخالد ماير.
עץ הפלאים
הצגה חינוכית לילדים ולמשפחה
ההצגה מספר את סיפורו של עבדון, שחלם על גינה מלאה פרחים וירקות. אך עץ התפוחים שהיה מוצב מול ביתו היה מעצבן אותו, כי הוא לא נתן פירות והביא לכלוך. עבדון החליט לעקור את העץ, אך הוא נכשל. אז הוא החליט לשתול פרחים וירקות סביבו. והיתה ההפתעה! העץ החל להניב פירות, והפך למלא בפירות תפוחים טעימים. מה קרה? האם העץ היה קסום? או שיש דבר חשוב מאחורי סיפורו של עבדון ועץ הפלאים?
הצגת עץ הפלאים מלאה באתגרים ותעלומה, שייקחו אתכם למסע אל עולם הטבע הקסום. המחזה מתאים לכל הגילאים, ומעביר מסר חינוכי וחברתי לילדים ולמבוגרים.
عرض مسرحي ارتجالي – playback
مسرح لبليباك هو أسلوب مسرحي ارتجالي يعتمد على قصص من الجمهور. كل قصة او حدث معين يقوم الجمهور بمشاركته لطاقم الممثلين يتحول خلال ثواني لمشهد مسرحي ولوحة فنية على المنصة. العرض مليء بالحيوية والمسرح المؤسلب الذي يدمج الحركة والموسيقى الحية التي تؤثر إيجابيا وتلامس القلب وتثير الفكر لكل من يشاهد العرض. العرض ملائم لجميع الأجيال ولكل من لديه قصة يرويها.
المراحل الأساسية في مسرح بلاي باك هي:
– جمع القصص: يدعو مقدم العرض الجمهور لمشاركة قصص وتجارب شخصية. أحيانًا يقترح المقدم موضوعات عامة لتشجيع الجمهور على المشاركة.
– عرض القصص: بعد أن يشارك الجمهور قصة، يبدأ الممثلون في تقديم القصة على المسرح. يستخدمون مجموعة متنوعة من الأدوات مثل الحركة، والكلام، والموسيقى، والارتجال.
– المشاركة العاطفية: ردود الفعل والمشاعر من الجمهور والسارد هي جزء مهم من العرض. يحاول الممثلون فهم جوهر القصة ونقلها بشكل فني ومؤثر.
– الهدف الرئيسي من مسرح بلاي باك هو خلق شعور بالاتصال والتعاطف بين الجمهور والممثلين، وتشجيع الحوار المفتوح والهادف.
مسرحية – القرار
العائلة، عبارة عن منظومة وإطار اجتماعي مهم لكل انسان، ولكل مجتمع عادات وقيم تميزه عن غيره. في مجتمعنا العربي هناك اختلافات عديدة تتعلق بمفهوم العائلة والقيم الإنسانية والاجتماعية التي سنواجهها من خلال احداث المسرحية. ليلى (18 عامًا) انهت للتو دراستها الثانوية وتمت خطبتها لعصام (27 عامًا) الذي يكبرها بعدة سنوات. بعد مضي سنة على الخطوبة تستوعب ليلى انها أخطأت بموافقتها وتحاول بكل الطرق أن تمنع زواجها، لتكون هذه الخطوة السبب في إثارة الديناميكية الاسرية والصراع الداخلي بين كل افراد العائلة، وهو صراع على جميع الأصعدة: سياسي واجتماعي واقتصادي وغيره…
موسيقى: معين دانيال
تصميم دكيور: بامبي فريدمان
اضاءة: اوري موراج
مصممة ملابس: صابرين حسون طافش
تنفيذ ديكور: سمير حوا
تقنيات: قصي ملحم
كتابة وإخراج: هشام سليمان
تمثيل: إيهاب الياس سلامه، سناء لهب، يوسف شقور وجيانا عواد.
انتاج تِيَاتْرُو/ مركز للإبداع والثقافة الجماهيرية/ الناصرة
Teatro Center for Creativity and Art Presents a play
“Restoring Honor”
The play “Restoring Honor” is a black comedy–drama that exposes the absurdity and contradictions of the conflict.
Somewhere along the border, a young Palestinian kidnaps a man he believes to be an Israeli soldier. The shock comes when it turns out that his captive is nothing more than an Arab actor dressed in army uniform during the filming of a television series.
From this moment, an unexpected confrontation unfolds, where reality and illusion, heroism and slogans intertwine, and the bunker (the hideout) becomes a stage where profound questions of identity, freedom, and belonging are raised.
The play combines dramatic tension with black humor, holding up a stark mirror to a conflict that has left behind nothing but ruin. At the final moment, the pressing question arises: are we the authors of our own fate, or merely words in a script written by others—and who decides when the curtain falls?
Production: Teatro – Center for Creativity and Community Culture
Playwright: Raed Shamas
Director: Hisham Suleiman
Cast: Raed Shamas, Amjad Badr
Music: Mu’in Daniel
Set Design: Marwan Sabbah
Costumes: Sabrin Hassoun Tafesh
Lighting: Matanas Mazawi
Production Manager: Haitham Lawabne
